• خطة شخصية قابلة للتطبيق مبنية على هدفك الحالي سواء كان مهنيًا أو شخصيًا.

• وضوح داخلي بعد فترات من التشتّت والحيرة

• معرفة أعمق بهويتك: من أنت، وما الذي يناسبك، وما ترغب الوصول إليه

• استخدام واعٍ لنقاط قوتك بدلاً من بقائها مجرّد أفكار عالقة في ذهنك

• وعي بمواطن ضعفك وتجنّب للمواقف والعلاقات التي تضعك تحت ضغطها

• امتلاك أدوات ذهنية وعملية تساعدك على تجاوز التأجيل والخوف من اتخاذ القرار

• شعور حقيقي بالاستحقاق والثقة بالنفس

• علاقة أكثر هدوءًا وسلامًا مع ذاتك، بعيدًا عن دوّامة المقارنات والتوتر

قبل البدء، تختار هدفًا واضحًا يمثل أولوية في حياتك: مهني، شخصي، علاقاتي، أو متعلق بمرحلة جديدة — هذا الهدف سيكون محور العمل والتطبيق خلال كل الجلسات

• على مدى ٧ أيام متتالية، تدخل على المنصة يوميًا وتحضر جلسة صوتية مسجّلة تتناول جانبًا عميقًا من محاور التغيير

• بعد كل جلسة، تطبّق المفاهيم عمليًا من خلال ورقة عمل مخصصة تساعدك على تحويل الفكرة إلى خطوة في حياتك

• ثم ترسل ورقة العمل يوميًا كمتابعة إلزامية تساعد على قياس التقدم وتثبيت الوعي

• تحتاج إلى تخصيص ٣٠ إلى ٤٠ دقيقة يوميًا للاستماع للجلسة وتنفيذ التطبيق بتركيز

• في نهاية الأسبوع، تحصل على جلسة استشارة فردية (٤٥ دقيقة) نراجع فيها تجربتك كاملة ونضع معًا خطة واضحة للمرحلة القادمة حسب هدفك

• هذا البرنامج ليس مجرد محتوى، بل تجربة تنفيذية مركّزة تساعدك على إعادة ضبط مسارك الداخلي والحياتي بوعي واستحقاق

• إذا قرّرتِ أن تقوّي شخصيتك ونفسيتك لكن لا تعرفين من أين تبدأين

• إذا كنتِ تقضين وقتًا طويلًا على السوشال ميديا لمجرد التمرير والتشتّت دون أي فائدة حقيقية أو إنجاز يعود على حياتك

• إذا كنتِ تحاولين فهم نفسك وتحديد اتجاهك دون وضوح

• إذا كنت تمرين بمرحلة انتقالية أو تواجهين قرارات عالقة لا تُحسم

• إذا شعرتِ بتشتت داخلي أو فقدان التركيز على حياتك ومصالحك

• إذا لم تعودي راضية عن قيمة ما تنجزينه رغم كثرة المحاولات

• إذا كانت المقارنة المستمرة تستنزفك وتقلل من تقديرك لذاتك

• إذا كانت المثالية الزائفة ترهقك وتمنعك من التقدّم

• إذا لم تعودي قادرة على اتخاذ قرارات تخصك بثقة ووعي

• إذا كنتِ تتابعين حياة الآخرين أكثر مما تعيشين واقعك

• إذا مرّت فترة طويلة ولم تفعلي شيئًا من أجل نفسك فعلاً

الفئة العمرية: من 14 سنة وأكثر

• مخصص للبالغات، خصوصًا الشابات، الطالبات الجامعيات، الأمهات، الموظفات، أو من تمرّ بتحوّل في هويتها أو أدوارها

 لا يتطلب خلفية نفسية أو معرفية مسبقة — فقط نية التغيير والالتزام